
تشهد منطقة الساحل الأوسط، وخاصة المنطقة الممتدة عبر بوركينا فاسو ومالي والنيجر، أزمة إنسانية متعددة الأبعاد، تتداخل فيها عوامل اجتماعية واقتصادية وأمنية ومناخية. فالمنافسة على الموارد الطبيعية، والتغيرات المناخية الحادة، والنمو السكاني السريع، تقترن بمستويات عالية من الفقر ونقص فرص العمل، ما يزيد من هشاشة المجتمعات المحلية.























