قال الميثاق من أجل الحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية للحراطين إن الشهادات التي استمع لها وفده من المفرج عنهم من شباب الركيز تتحدث "عن ممارسات تعذيب بشعة".
وأضاف الميثاق في بيان تناقلته وسائل الاعلام أنه يرى أنه "من المسؤولية وضع الرأي العام الوطني والدولي في صورتها حتى تنال ما تستحق من إدانة واستنكار، وينزل بمقترفيها ما يرتب عليها القانون من عقوبات رادعة وزاجرة".