وصف حزب الصواب ما شهدته مدينة اركيز يوم الأربعاء الماضي بأنه «اعتداء سافر على مصالح عمومية، وهدم لهيبة الدولة ورموزها الضامنة للسكينة والاستقرار بعد الله، و ينبغي أن يحاسب مرتكبوه أشد محاسبة».
وأضاف الحزب في بيان صادر عنه أن هذه المحاسبة «ستبقى في المقابل محاسبة انتقائية وعديمة المضمون إذا لم ترافقها محاسبة أكثر عمقا وجدوائية لكل مسؤول عن الفساد، والنهب والمحسوبية والزبونية والظلم البواح والمجاهرة به».