
ترتدي المحامية الفرنسية سارة أسميطه حجابا أثناء العمل لكن ذلك يعني أن مجلس النقابة المحلي الذي تتبعه سيمنعها من تمثيل موكليها في قاعات المحاكم.
وتخوض المحامية معركة لإبطال هذا القرار.
ومن المقرر أن تصدر أعلى محكمة في فرنسا يوم الأربعاء القادم حكما في قضية سارة قد يضع سابقة على المستوى الوطني في بلد أصبح فيه الحجاب قضية ملتهبة في نقاش حول الهوية والهجرة.






















