
شخصيا، وجدت نفسي مجبرة على وضع طفلتي في المدرسة الفرنسية، أسوة بكل أبناء المثقفين.
تم قبولها و بدأنا إجراءات التسجيل و شراء الأدوات و الكتب، أغلبها كتب مستعملة و لم يتم تحيينها، و قد صرفت 500.000 أوقية قديمة، لكن لا مشكلة في هذا.
عندما بدأت في مساعدة ابنتي لتكون في مستوى التلاميذ، اكتشفت انه لا يوجد من التاريخ إلا تاريخ الإمبراطورية الرومانية، و أن التربية الدينية هي التربية الكنسية بدأ بدور الكاهن و انتهاء بدور البابا.























