تشكل الصحراء نحو 90% من مساحة موريتانيا، ولذلك فهي معرضة بشكل خاص للآثار المترتبة على فترات الجفاف الطويلة وندرة هطول الأمطار.
وبالنسبة للمدنيين يمكن لهذه الكوارث الطبيعية أن تكون مهددة للحياة، وفي الوقت الحالي يعيش ما يقارب 17% من السكان تحت خط الفقر المدقع، مع عيش واحد إلى 4 أطفال في فقر مدقع.