
في أحد صباحات هذا الأسبوع أتصل بالوالدة للاطمئنان عليها فأجد في حديثها بعض الهلع من عاصفة متوقعة، فأهدئ من روعها، بنفي دقة ما يتناقله رواد مواقع التواصل الاجتماعي اعتمادا على أحد الشغوفين بمتابعة تطورات الأحوال الجوية.
يقودني هذا إلى التنبيه إلى ضرورة احتكار الدولة لتوقعات الأحوال الجوية، وتوجيه الرأي العام التوجيه الصحيح في هذه الفترة، فلم تعد الأحوال الجوية في ظل التدفق المعلوماتي عبر مواقع التواصل حكرا على الدولة فيما يبدو.





















