الوزير الأول السابق المهندس يحي أحمد الوقف: من الواضح أن المؤسستين رأسمالهما في غالبه يعود إلى الحكومات الغربية ومن البديهي أنهما تخدمان أهدافا محددة ومن تلك الأهداف أن يكون الاقتصاد العالمي على نمط الاقتصاد الغربي، لكن مع ذلك لهما من الخبرات والموارد ما هو مفيد إذا كانت الحكومة قوية وتعرف أهدافها وتعرف ماذا تريد، يمكن أن توظف تلك الموارد والخبرات لصالح الأهداف الوطنية أما إذا كانت الحكومة ضعيفة فيمكن أن تذهب تلك الموارد إلى توجهات أخرى قد لا
الوزير محمد بن العابد: إذا ما رجعنا الذاكرة إلى تاريخ بدء العلاقة الوطيدة ما بين موريتانيا ومؤسستي البنك الدولي وصندوق النقد الدولي نرى أن هذه العلاقة تعود إلى منتصف الثمانينات مع بداية حكم الرئيس الأسبق السيد معاوية ولد سيد أحمد الطايع، قبل ذلك الرئيس محـمد خونه ولد هيداله كان عصيا على التعامل مع المؤسستين، وحالة الاقتصاد آنذاك عند انقلاب 1984م، كان هنالك عجز مالي وكانت الدولة الموريتانية من الناحية الاقتصادية على حافة الانهيار، ومكرهة فارتمت في أ
موقع الفكر: يوم وصول الرئيس معاوية إلى الحكم كان كلغ. الأرز يباع ب13 أوقية، وكانت شركة "سونمكس" توفر المواد الأساسية، و سعر صرف العملة مرتفعا، فنظام هيداله في تلك الفترة له بعض الإنجازات، مثل اكتتاب الكثير من الأساتذة في سلك الوظيفة العمومية، وبعد وصول الرئيس معاوية إلى السلطة توقف التوظيف، فقد كان القضاة يوظفون من المعهد العالي بشكل منتظم ومثلهم الأساتذة وتوقف كل هذا، وتم الاحتيال على الراتب لدرجة أنه بعد الانقلاب ارتفعت الأسعارفأصبح كلغ.
أجرى وزير الخارجية والتعاون والموريتانين في الخارج إسماعيل ولد الشيخ أحمد لقاء مع الجالية الموريتانية بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد شارك في الاجتماع الذي جرى عبر تطبيق zoom سفيرة موريتانيا في واشنطن والسفير المعتمد لدي الامم المتحدة ورؤساء مكاتب الجالية الموريتانية في امريكا وكندا.
انطلقت اليوم الأحد بمدينة تجكجة أعمال ورشة تكوينية حول منصة رقمية، منظمة من طرف برنامج البركة بالمندوبية العامة للتضامن ومكافحة الإقصاء ( تآزر ) لصالح عمد بلديات تكانت ومعاونيهم من خلال التكوين على السجل في المنصة الرقمية لاستقبال طلبات تمويل المشاريع والأنشطة المدرة للدخل والمشاريع الجمعوية.
في الأسبوع الماضي، أفادت وكالة رويترز أن مالي، التي يحكمها حاليًا المجلس العسكري بعد أن تعرضت لانقلابين في الأشهر الـ 13 الماضية، تجري محادثات مع مجموعة المرتزقة لتوظيف ما لا يقل عن 1000 مقاتل لتدريب الجيش في البلاد وتوفير الأمن لكبار المسؤولين.
بدأت باريس في إعادة تشكيل قوة برخان التابعة لها في مالي، وقوامها 5000 جندي، لتضم شركاء أوروبيين آخرين، فيما بدأت في وقت مبكر من الشهر الحالي في إعادة الانتشار من قواعد في شمال مالي.
وقال المجلس العسكري إنه سيشرف على عملية الانتقال إلى نظام ديمقراطي عبر انتخابات تجرى في فبراير/شباط 2022.