
أثناء تمثيلها للمجتمع المدني الموريتاني في جنيف لحضور الدورة التمهيدية للاستعراض الدوري الشامل للأمم المتحدة، تعرض منزل الناشطة سنية يارا الله لمداهمة مفاجئة من الشرطة. وقد أثارت هذه العملية، التي نُفذت غيابيًا دون مذكرة تفتيش أو تفسير واضح، الخوف في نفوس عائلتها وأعادت إثارة المخاوف بشأن الأعمال الانتقامية ضد المدافعين عن حقوق الإنسان.























