
لا تهملوا العربية ولا تحتقروها. فهي لغة العمل الفعلية. لغة العمال والتجار والشارع والقضاء والتشريع والإعلام والتواصل الاجتماعي. لا يجرنكم سلوك تعليمي استعماري إجرامي يقصي اللغة الرسمية إلى أن تقصوها من دراستكم وتتخلصوا مما تعلمتم منها سابقا أو تتوقفوا عن تعلم المزيد منها.
احرصوا على أن تتعلموا المقابل العربي لكل كلمة أجنبية تتعلمونها في المدارس والتدريب. المعاجم الإلكترونية متوفرة والموارد أكثر مما تتوقعون.




















