تدوينات

اليوم العالمي للأستاذ والمعلم/ محمدن الرباني

في اليوم العالمي للأستاذ أو المعلم أحمد الله أن هداني لمهنة التعليم رغم ما بها من صعوبات ومشاق فإنها المهنة الوحيدة التي يخامر صاحبها شعور لا يوصف حين يلقى بعد فراق طويل تلامذته وقد صار منهم رئيس المركز الصحي ومدير البنك والمهندس والخبير الدولي  والمدون المؤثر والشاعر المفلق فيدرك فعلا أنه قدم الكثير للوطن من حيث يدري أولا يدري.

التعليم ليس شأن الوزارة لوحدها/ المصطفى اكليب

ليس التعليم شأن الوزارة وحدها ، فهنالك من اتخذه مهنة حياة لا يتقن غيرها ، وهنالك من يتخذ منه طريقا ومسارا نحو أهداف وغايات لا يبغي بها بدلا ، وهنالك  من لم يحالفهم الحظ فلم يتعلموا أو تركوا التعليم في مراحل مبكرة ولكنهم يراهنون على الأبناء لاكمال ما لم يكمولوه .

وهذا يعني أن نجاح التعليم نجاح للجميع .

صحيح أن الوزارة تتولى دور القائد الذي يرسم الخطط ويضع الاستراتيجيات ويحدد الأهداف ويوفر الأموال والوسائل .

حلفاء اليوم ، أعداء الأمس/ اسماعيل بن موسى بن الشيخ سيديا

حلفاء اليوم ، أعداء الأمس: 
الساحة السياسية الموريتانية ساحة متحركة،  وسريعة التحول .
وعلى الفرقاء فيها أن يحسنوا إدارة الخلاف فيما بينهم ، بعيدا عن منطق التخوين والمزايدات.

هلاك بني اسرائيل/ الدهاه سيدى محمد

الليلة تأكدت أن هناك من لا يريد الخير لهذا البلد وذلك بالتمييز بين المواطنين على طريقة بني إسرائيل (مع الشريف والضعيف)، وذلك عندما أوقفتني دورية للشرطة بعد 5 دقائق من بداية حظر التجول (وليس من عادتي تعمد خرقه، ولكنني فقط انشغلت ونسيت الوقت).

انواع الهيدرجين/ د. يربان الحسين

ينقسم الهيدروجين إلى عدة أنواع بناء على طريقة إنتاجه من أشهرها:

الهيدروجين البني أو الأسود الذي يتم إنتاجه عن طريق  تحويل الفحم  إلى الحالة الغازية عن طريق عملية تسمى بالتغوير، وتعد أقدم طرق إنتاج الهيدروجين وأكثرها تلويثا، حيث يتم إطلاق كل من أول وثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

الهيدروجين الرمادي فيتم إنتاجه من خلال تسخين الغاز الطبيعي  بوجود بخار الماء و معدن النيكل ويتسبب في انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون.

موريتانيا جنة الصناعات الخضراء/د. يربان الحسين

ثورة الهيدروجين الأخضر  لاتزال في بدايتها و يمكن أن تحدث نقلة نوعية في الحياة الاقتصادية والاجتماعية لبلادنا إن أحسنا إستغلالها وإخترنا الطريق الصحيح.

افتتاح السنة الدراسية: (٢٠٢١- ٢٠٢٢م)/ حاج مصطفى أبيه

أتمنى أن تكون السنة الدراسية الجديدة سنة بذل وعطاء وتلاحم وتنافس من أجل تحقيق الأهداف التربوية ...أتمنى كذلك أن تشهد صعودا وارتقاء لمهنة المدرس وتحسينا ملموسا لأوضاع العاملين في قطاع التعليم ...

ومن أجل أن تكون السنة الدراسية - التي تبدأ الاثنين القادم - سنة متميزة نستحضر بعض المؤشرات الضرورية لنجاح العملية التعليمية في بلادنا:

من حوادث الطيران/ عبد الله السالم اللوه

شاهد على عصر الثمانينات : الحلقة 18 ( من حوادث طيران الثمانينات)

ضعف نظامنا التعليمي هو الخطر الحقيقي/ الفنان خالد مولاي ادريس

هل تعلمون ماهو الخطر الحقيقي؟
ضعف نظامنا التعليمي هو الخطر الحقيقي الذي يتهدد وحدتنا الوطنية .
فحينما يتمكن ابناء الميسورين من الذهاب إلى المدارس الأجنبية ويتم احضار المعلمين والأساتذة إلى بيوتهم سيتفوقون على غيرهم لامحالة وتكون حظوظهم في التوظيف أكثر من غيرهم .
ولن تحدث طفرة في التداول على الشأن العام بل سيكون وراثة مورثة من الآباء إلى الأبناء ويبقى ابناء الهامش كما آباءهم خارج نطاق الوظائف السامية والقيادية للبلد .

تيدرت المولدات/ محمد سالم محمدو

تيدرت الكهرباء
مقبرة المولدات التي تحدث عنها مدير شركة الكهرباء والتي تضم جثمان 400 مولد غير صالح 
عنوان مؤلم لانهيار التنمية وتغول التربح على حساب المصلحة العامة
والأكثر إيلاما أن هذه المقبرة بلا نور ولا بركة ولا تزار من قرب ولا بعد

الصفحات