
عندما كان الإسلام هو الحاكم لهذا الكون لم يظلم شخصا واحدا ، كانت حقوق الجميع مصانة تكفلها شريعة الإله وقيم المروءة والكرامة...فكان يؤخذ لليهودي حقه من المسلم إذا تخاصما؛ ويقتل أخو الاسلام قصاصا إن قتل ذميا ظلما...
لم يشهد التاريخ ولم يكتب في صفحاته أن المسلمين عنصريين أو يتهجمون بغير حق على الآخرين، أو يفضلون ويحتكرون لأنفسهم أمرا من أمور الدنيا على الغير..























