بقلم : باب أبات سيدي اعمر
المواطن الصالح غاية جوهرية و شرط أساسي لنمو و لازدهار أي بلد، إنه أهم الثروات التي يحتاج الوطن إليها من أجل الإقلاع و النماء. بل إن الثروات بدونه لا تساوي شيئا، فالمواطن المتعلم المنفتح و الملتزم و المتسلح بأدوات العصر و المتحرر من عقد الاستيلاب و القابلية له، هو الذي يستطيع توظيف الثروات و الإمكانات المختلفة لرفاه و تطور بلده.