
فى مجمل محطات التدافع السياسى بموريتانيا، تحضر كل الأطراف المحلية لنقاش مستقبل البلد، ورسم معالمه، واقتراح الرؤى والقوانين الناظمة لكل السلط، مع استثناء أهل الإعلام من المشاركة فى رسم مستقبلهم على أقل تقدير، أو المساهمة فى تحديد ملامح المستقبل المفترض للمجتمع الذى يعيشون فيه ويتأثرون به، رغم وجود بعض أهل الخبرة والتجربة والوعي بالتحولات القائمة، والقدرة على الإسهام بالرأي ومواكبة الجهود الهادفة إلى إصلاح المنظومة السياسية والإعلامية وتحسين المسار ا






















