أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم الأربعاء في نواكشوط عدم تسجيل أي إصابة جديدة بفيروس كورونا، خلال ال 24 ساعة الماضية، كما لم تسجل أي حالة وفاة لله الحمد.

أشرفت الأمينة العامة لوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة با حليمة يحيى أمس الثلاثاء في انواكشوط على افتتاح أعمال ورشة عمل حول عرض نتائج المشروع التجريبي للتكفل ب 300 شخص من ذوي الإعاقة بولاية كيدي ماغه لدى الصندوق الوطني للتأمين الصحي (كنام).

تعرض طفل في السابعة من عمره،من قرية كلبله العدالة،في مقاطعة كنكوصة لعضة كلب.ونقل الطفل اليوم الأربعاء لمركز كنكوصه الصحي

ويتلقى الطفل الإسعافات الطبية الضرورية في المركز،الذي يتوفر اللقاح المضاد لداء الكلب، وفق ما أفاد مصدر طبي لوكالة كيفه الإخبارية

فيما يجري التواصل مع السلطات الإدارية و من خلالها مصالح الببطرة بالمدينة لاتخاذ ما يلزم من إجراءات.

أعلنت منظمة الصحة العالمية أن عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا خلال الأسبوع الماضي بلغ 15 ألف حالة،وهي أقل عدد إصابات بالفيروس منذ مارس 2020.

وحث مدير عام المنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم في مؤتمر صحفي، دول العالم على مواصلة مراقبة الإصابات بالفيروس، قائلاً إن العالم صار “أعمى” عن كيفية انتشار الفيروس بسبب انخفاض معدلات الفحوص.

أعلنت وزارة الصحةعن تسجيل  إصابة جديدة واحدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، دون تسجيل أي حالة شفاء ولا أي حالة وفاة لله الحمد.

وبينت الوزارة في نشرتها اليومية  أنها توصلت لهذه النتيجة بعد إجراء 831 فحصا على عموم البلاد، كلها للفحص السريع (TDR)،.

قالت شركة شيونوجي اليابانية للأدوية، إن بيانات جديدة أظهرت أن علاجا تجريبيا لكوفيد-19 من إنتاجها قضى سريعا على الفيروس المسبب للمرض، في مرحلة متقدمة من تجارب سريرية.وأضافت الشركة أن النتائج، التي صدرت يوم الأحد، أظهرت أن الدواء حَسن الأعراض التنفسية والحمى التي يسببها المرض.والدواء تم تناوله، خلال التجارب السريرية، عن طريق الفم مرة واحدة يوميا لمدة خمسة أيام.

أعلنت وزارة الصحة مساء اليوم الخميس في نواكشوط عدم تسجيل أي إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال ال 24 ساعة الماضية.

وأوضحت الوزارة أن المصالح الصحية لم تسجل كذلك أي حالة وفاة جديدة لله الحمد.

نظمت العيادة المجمعة بالعاصمة الموريتانية نواكشوط، أمس الخميس، يوما طبيا مجانيا لأكثر من 210 عشرة أشخاص.

وخصص اليوم الطبي من طرف العيادة لمرضى ارتفاع ضغط الدم، وقال القائمون عليه إنه «شهد إقبالا كبيرا على العيادة من المواطنين».

وشملت الاستشارات الطبية التي تجاوزت 200 معاينات وفحوص مراقبة للمستهدفين وأودية مجانية.

تشهد أعداد حالات الخرف والأمراض التنكسية العصبية الأخرى ارتفاعا مع تزايد معدلات الأعمار بشكل مطرد، لكن باحثين روس وبريطانيون يؤكدون أن طريقة بسيطة  يمكن ان تقلل من مسار التغيرات المرتبطة بالعمر في الدماغ البشري وهي تعلم واستخدام اكثر من لغة.

ووفقا للباحثين فإن التحدث بلغة أخرى، ولو جزئيا، يمكن أن يساعد في درء الخرف بما يصل إلى سبع سنوات.

وقعت جمعية إيثارالخيرية للتكفل بمرضى السرطان ومركز الاستطباب الوطني (المستشفى الأكبر في البلاد )، أمس الثلثاء اتفاقية شراكة