
لو وفق القائمون على المعرض الموريتانيى فى تظاهرة الإمارات لجهزوا أنفسهم لما ينافس ويشد الأبصار والأفئدة, بعيدا عن المشترك بيننا وعديد الدول التى لها السبق فيه, أو الذى لا زلنا نتعلم أحرفه وقد أتقن كثيرون كلماته وجمله.
لو قدم القائمون على الحفل من يقرأ قصيدة العلامة محمد عالى عدود رحمه الله تعالى بصوت أصيل مع صور تخدم النص الجميل فيها لقدموا لوحة جميلة عن حياة البدو أصحاب الإبل فى منطقتنا :























