
عند رؤية عودة أهل غزة من جنوبها إلى شمالها، سيطر عليَّ شعورٌ قويٌّ بأن هذه بروفة لما سيحدث مستقبلًا إن شاء الله.
هذه إرادة الله، وقد أراد - سبحانه- أن نرى هذا المشهد المهيب، وهذه الآية الكبرى، ونوقن أن الله على كل شيء قدير.
هذه بروفة ونموذج مصغر لعودة الفلسطينيين إلى القدس والمسجد الأقصى، وزحف الفلسطينيين إلى يافا وحيفا بإذن الله.























