
إن المجرمين مرتكبي الإبادة الجماعية الذين قتلوا أكثر من 36 ألف من أشقائنا الفلسطينيين حتى الآن، ألقوا أمس الصواريخ والقنابل كالمطر على المدنيين في مخيم اللاجئين في رفح التي أعلنوا أنها منطقة آمنة. هذه المجزرة التي وقعت بعد دعوة محكمة العدل الدولية إلى وقف الهجمات، أظهرت مرة أخرى الوجه الدموي والغادر لدولة الإرهاب.























