مما تفرضه المسؤولية والمكانة الاجتماعية الوقوف في مواقف الحق، والكشف عن زيف الباطل، كلما حدث ذلك، ويصبح ذلك فرض عين ومسؤولية وطنية، عندما يتعلق الأمر بالتجني السافر على التاريخ، ومحاولة تزييف الحقائق، وقلب الوقائع.
وفي هذا السياق، طالعت مؤخرا ترجمة في صحيفة "القدس العربي"، لشبه تحقيق هش المباني والمعاني نشرته "جون أفريك" حول ما أسمته "جون أفريك : "الطريقة التيجانية" مسرح تنافس جزائري - مغربي جديد."