
تعب الساكنة على امتداد خارطة البلاد في السنوات الماضية من التظاهر مطالبين بالماء والكهرباء وزاد الآن على المعانات انتشار المرض وعدم وجود صحة ولا تعليم غير أن حمى الأسعار ( أنست ما تقدمها ومالها مع طول الدهر نسيان )وإشتد العطش وانقطعت الكهرباء حتى عن أنواذيبو التي تحتوي العديد من مشاريع الكهرباء التي صرفت عليها المليارات وهي تعيش وضعا خاصا لكثرة الانقطاع وطول فتراته.























