تساءل بعض الإخوة إن لم يكن بإمكان النظام الحالي أن يجد من الأقوياء الأمناء من يستبدل به غالب الطبقة الإدارية الحالية.
وكم نأمل أن لا يتأخر كثيرا اليوم الذي نرى فيه كل الممسكين بزمام السياسة والإدارة صالحين مصلحين، وما ذلك على الله بعزيز.
وفي تقييم الوضع الحالي بدا لي التعليق بما يلي:
1