ذكرت صحيفة هسبريس المغربية، أن المملكة المغربية نوّعت مصادر تزويدها بالقمح، لتشمل 25 بلدا وذلك تفاديا لمختلف العوامل التي يمكن أن تؤثر على تزود المغرب بحاجاته من القمح، خاصة في ظل تقلبات السوق الدولية والحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وهما من أكبر المصدّرين للقمح.
وأفادت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغايات، بأن المغرب تبنى إستراتيجية تنويع مصادر التموين، تفاديا لكل العوامل التي يمكن أن تؤثر على السوق الوطنية.