بعد ثلاث سنوات من التوترات، وقع الرئيس إيمانويل ماكرون وملك المغرب محمد السادس في القصر الملكي 22 عقدا واتفاقا استثماريا بقيمة إجمالية تصل إلى 10 مليارات يورو، في مجالات البنية التحتية والتعليم والتحول الطاقي.
ومن أهداف الاتفاقيات :تشجيع التنمية المستدامة والابتكار والتحديث الاقتصادي في المغرب. وتعتبر المملكة الشريفية الوجهة الأولى للاستثمارات الفرنسية في أفريقيا وفرنسا الشريك التجاري الأول.