
طَوَى الجَزِيرَةَ حتى جاءَني خَبَرٌ
فَـزِعْتُ فيهِ بآمـالـي إلـى الـكَـذِبِ
حتى إذا لم يَدَعْ لي صِدْقُـهُ أمَـلاً
شَرِقْتُ بالدّمعِ حتى كادَ يشرَقُ بي
ثقد علمت بوفاة أخي وصديفي الدكتور بوها ولد محمد الأمين، الشهم المتواضع، الخلوق، وإذ أتذكره أتذكر عزيمته الماضية وهمته العالية ونبوغه الهالي، وتفانيه في خدمة المرضى والمحتاجين، تغمده الله بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته،
وما كان قيسٌ هلكهُ هلكُ واحدٍ
















