
توقيف الصحفي عبد الفتاح ولد اعبيدن ليس حلا، ولن يساعد في حلحلة الإشكالات الوطنية المطروحة.
وأعتقد أنه في القضية المثارة حاليا لم يكن البادئ فقد تلقى اتصالا هاتفيا متشنجا وسيلا من الرسائل الصوتية التي تضمنت الكثير من عبارات التجريح والألفاظ المسيئة.
ولذا فيهمني توضيح النقاط التالية:






















