
رداً على الغزو الروسي واسع النطاق لأوكرانيا، قامت الدول الغربية بزيادة العقوبات ضد موسكو. كما غادرت العديد من الشركات الغربية روسيا، وخاصة شركات صناعة السيارات. وهو الفراغ الذي تملأه الشركات الصينية بشكل متزايد.
سواء كانت رينو وفورد الفرنسيتان، أو نيسان وتويوتا اليابانيتان، أو فولكس فاجن ومرسيدس بنز الألمانيتان، فقد انضمت جميع هذه العلامات التجارية إلى سلسلة إعلانات الانسحاب من روسيا من قبل شركات تصنيع السيارات الغربية الكبرى.






















