بعد تعليق مشروعها الإنتاجي في بولندا، تدرس شركة LeapMotor، الشركة الصينية المصنعة للسيارات الكهربائية، مواقع أخرى لأنشطتها الصناعية. ومن بين الخيارات قيد الدراسة، يبدو أن المغرب يبرز بفضل نظامه البيئي المتوسع للسيارات والبنية التحتية الحديثة.
يواجه المغرب الآن نقصا جديدا في الأدوية المستوردة. ومنذ شهرين، تشكو الصيدليات من غياب بعض الأدوية الأساسية المنقذة للحياة، خاصة لعلاج أمراض القلب والأوعية الدموية. وأمام هذا الوضع الذي يفاقم معاناة المرضى ويضر بصحتهم، تدعو الجمعية المغربية للصيادلة إلى ضرورة تعزيز الإنتاج الوطني للأدوية بهدف تقليص اعتماد البلاد على الواردات.
يفكر الفوسفاط المغربي في تعويض فشل مشروع المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، وهو تشييد خط للجهد العالي بين العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء ومدينة الداخلة.
استأنف المغرب استيراد الأغنام من رومانيا، حيث توجهت 13 ألف رأس من مركز تجميع الأغنام الروماني بمدينة كونستانتا إلى المغرب. جاء ذلك بحسب كريسيات مورتاسيفو، المدير العام لإدارة صحة الحيوان ورفاهيته في رومانيا.
على خلفية الجدل الذي أثير بزعم "صفع شرطي لمعلم" أثناء تظاهرة غير مرخصة بساحة الحرية، تم تشكيل لجنة مشتركة بين وزارة الداخلية وترقية اللامركزية والتنمية المحلية و وزارة التربية وإصلاح النظام التعليمي، وبعد مباشرة عملها قامت ب:
- دراسة وتحليل فني للفيديو المتداول توصلت اللجنة من خلالها أن المعلم حاول كسر حاجز أمني بغية تحرير زميله الموقوف من طرف الشرطة القضائية، وأثناء هذه المحاولة قام الشرطي بدفعه على المنكب بيده اليمنى؛
يدعم البنك الإفريقي للتنمية برنامج الدعم الاستراتيجي لوزارة الاقتصاد والمالية لتسريع تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص في المغرب. تهدف هذه المساعدة الفنية إلى دعم تفعيل الإطار التنظيمي الجديد في هذا المجال من خلال بناء قدرات اللجنة الوطنية للشراكة بين القطاعين العام والخاص. الهدف هو مواصلة تطوير استخدام هذه الطريقة
في مواجهة حالة الإجهاد المائي التي يعيشها المغرب، شهدت المحاصيل الزراعية تراجعا كبيرا. وبهذا المعنى، قامت البلاد بزيادة وارداتها من الحبوب من أجل ضمان إمدادات السكان من المنتجات الأساسية. وبحسب منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، من المتوقع أن تصل واردات القمح إلى المغرب إلى 7.5 مليون طن في عام 2024، وهي زيادة ملحوظة مقارنة بالسنوات السابقة.
مثل عشرات الوزراء والمسؤولين السابقين من نظام الشيخة حسينة البنغلاديشي السابق يوم الاثنين 18 نوفمبر أمام محكمة في العاصمة دكا بتهمة "السماح بارتكاب مذابح" خلال القمع المميت لأعمال الشغب الصيف الماضي.