
تواجه الحكومة السنغالية استياءا واسعا من بقية دول المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا، نيتجة ما تراه تساهلا سنغاليا في تنفيذ الحصار الاقتصادي على مالي.
ووفق مصادر متعددة، فإن السنغال تغض الطرف عن عبور مئات الشاحنات من ميناء دكار إلى مالي، وتمثل مالي شريانا اقتصاديا مهما لميناء دكار الذي يواجه صعوبات متعددة، ويتأثر بشكل سلبي بفعل تعطل حركة العبور إلى مالي.






















