
أطلق وزير الطاقة والمناجم محمد عرقاب مشروعين استراتيجيين يهدفان إلى تحويل الجزائر إلى لاعب رئيسي في صناعة الأسمدة وتعزيز أمنها الغذائي.
ويندرج هذان المشروعان، المتواجدان ببلد الهضبة (تبسة) الخاص بمنجم الفوسفاط، وبوادي الكباري (سوق أهراس)، المخصص لمجمع معالجة وإنتاج الأسمدة النيتروجينية والفوسفاطية، في إطار المشروع المندمج للفوسفاط.






















