تابعت باهتمام موضوع إلزام رئيس الجمهورية ولد الغزواني وزارة التعليم لمدارس " الامتياز" بولوج أبناء الطبقات الهشة التي لم تمكنهم الظروف من التفوق المدرسي؛ محددا العائلات الموجودة على قوائم السجل الاجتماعي لتآزر ؛ مع تحديد المرحلة الإعدادية والثانوية.
كان من عادتي في الصباح عند ما أخرج من غرفتي في السكن الجامعي، أن امر بشبابيك بيع الجرائد اليومية، فأختلس لحظات أغافل فيها البائع حتى أطلع على معظم عناوين الصحف ذلك اليوم ، و لم أكن أقتني إحداها إلا مضطرا و أمام جاذبية لا تقاوم لبعض العناوين التي تثير فضولا استثنائيا في نفسي.
يكثر الحديث هذه الأيام ؛ في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي،؛ عن اجتماع السيد رئيس الجمهورية ببعض معاونيه؛ لمتابعة وتقييم مشاريع البنية التحية قيد الإنجاز؛ التي تعرف تأخرا في التنفيذ؛ وتقول تلك المصادر أن السيد الرئيس؛ حث على ضرورة الإسراع في تنفيذ مشاريع البنية التحية المعنية؛ مع تهديد الشركات المنفذة بتطبيق عليها القانون؛ ومنع أي شركة تخل بإلتزاماتها من الاست
العدالة هي العمود الفقري لكيان الدولة , فبدونها لا تنمية ولا استثمار و لا أمان و لا استقرار، فلا بد من فرضها ومن تدخل القضاء وحضوره باستمرار حتي يعي الجميع , وزراء , مدراء , إدارة ، مؤسسات عمومية و خاصة , انهم معرضون لمساءلة القضاء و المثول امامه وتطبيق الاحكام , وقتما تطلب الأمر ودعت الحاجة .