
أصبحت المنطقة الحدودية بين مالي وموريتانيا واحدة من أكثر المناطق اضطرابًا في القارة الأفريقية. وقد دفع التأثير المتزايد للإرهاب في منطقة الساحل، وبشكل خاص على الحدود بين هذين البلدين، القوات العسكرية المالية إلى تجاوز حدود عملياتها والدخول إلى الأراضي الموريتانية، الأمر الذي أثار سخط الحكومة الموريتانية:
عش الدبابير في منطقة الساحل























