
كنا قد وجهنا يوم الاثنين 22 /7/ 2024 رسالة عاجلة إلى معالي وزير العدل المحترم حول الحالة الصحية الحرجة لموكلنا الرئيس محمد ولد عبد العزيز، أكدنا فيها على نقطتين جوهريتين هما: خلاصة الشهادتين الطبيتين الصادرتين عن أطبائه في فرنسا:
- تقول أولاهما؛ وهي بتاريخ 06/6/ 2024 إن فريق الأطباء الفرنسيين في مجمع Val d or الصحي الذين يتابعون علاجه ينتظرونه في أقرب الاجال، وإن أي تأخير في خضوعه لإشرافهم يمكن أن يضر بصحته.























