بعض مقاومي التطبيع يروجون له من حيث لا يشعرون، لأن الأهم في أذهانهم هو تسجيل نقطة على النظام!
إشاعة أن التطبيع قادم لا محالة، وأن النظام القائم سيطبع لأن أصدقاءه طبعوا، واعتبار أي إشارة من أي صهيوني لدولة ستطبع، أن هذا الصهيوني يقصد موريتانيا، كل هذا استسهال للتطبيع وتهيئة له!!
قولوا إن التطبيع مرفوض ومنكر ، وأن لا مصلحة عاجلة ولا آجلة فيه، جددوا أن الموريتانيين ما أجمعوا على أمر إجماعهم على رفض التطبيع.