
خالنا وشيخنا محمد موسى ولد ٱجة، رحمه الله تعالى، كان طبيبا تضرب إليه اكباد الإبل، كتب الله على يديه الشفاء للمئات من المرضى، قبل نشأة الدولة وبعدها، ثم كان إلى ذلك شيخ محظرة، وإماما وخطيبا لاول جامع في تكنت الحديدة، كما كان قاضي صلح بها؛ لكنه كان اثناء ذلك كله اديبا مرموقا، مبدعا في مقطعاته الشعرية، فصيحة وملحونة.























