الذي ينبغي هو إغلاق هذه الثانوية بحجة أنها تقوض مبادئ وقيم الجمهورية الإسلامية الموريتانية... تماما كما تفعل فرنسا التي لا تتهاون مع من يقوض لائكيتها البائسة.
ثم إن الرسالة الموجهة للآباء المعترضين غير حاسمة في التوقف عن تقديم تلك الدروس التي تأتي تحت عنوان العلمانية مع أن العنوان الصحيح هو "اللادينية".