
تتواجد الجزائر في وضع لا تحسد عليه بسبب الضغوط الأوروبية من أجل ضخ كميات أكبر من الغاز باتجاه الشمال لتعويض النقص المرتقب من تدفق الغاز الروسي نحو القارة العجوز، بسبب غزو بوتين لأوكرانيا.
ورغم أن قدرات الجزائر لا تكفي لتعويض الغاز الروسي، إلا أن الغرب يريد التقليل ولو جزئياً من اعتماده على الغاز القادم من الشمال.






















