
تحت أنظار الغرب، بما في ذلك فرنسا، يؤكد المغرب استقلاله الدبلوماسي من خلال تجديد اتفاقية الصيد مع روسيا. وذلك على الرغم من التوترات بين موسكو وأوروبا.
تم الإعلان عن القرار مؤخرًا بعد يوم من صدور حكم محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي.
وبذلك، فإن هذا القرار الذي اتخذته الرباط يؤكد رغبة البلاد في مواصلة تنويع علاقاتها الدبلوماسية من جهة. ومن جهة أخرى، فإنه يظهر رغبة المغرب في تأكيد سيادته على المياه الإقليمية للصحراء.















