
وفي بوركينا فاسو، يزعم المجلس العسكري أنه أحبط محاولة جديدة لزعزعة الاستقرار. وبحسب وزير الأمن محمد سانا، فإن الخطة تضمنت عدة عمليات وستكون من تنفيذ جنود سابقين وجماعات إرهابية. واستشهد الوزير بعدة أسماء، بما في ذلك أسماء سلف إبراهيم تراوري، بول هنري سانداوغو داميبا، الانقلابي الأول لعام 2022، ووزراء خارجية سابقين والعديد من الضباط خلال برنامج على التلفزيون الوطني.























