زرت ضريح نابوليون في باريس قبل أشهر، وهو جزء من متحف كبير يضم عددا من قبور من تصفهم اللوحات التوضيحية بـ "شهداء" فرنسا، و أسلحة وشروحات كثيرة حول انتصارات فرنسا التاريخية.
من يكتفي بالمعلومات الموجودة في المتحف سيخرج بيقين أن فرنسا لم تهزم قط. و أن نابوليون كان يغزوا البلدان لنشر ثقافة حقوق الإنسان. و أن حشو المدافع كان بالمسك و الورد، وليس بالبارود.