من منكم سمع بالحرب في الكاميرون بين الحكومة التي يسيطر عليها الناطقون بالفرنسية مع متمردين من منطقة تسكن فيها أقلية ناطقة بالإنجليزية؟
الحرب بين الطرفين تستهدف الأطفال والمدارس. قبل يومين قتل عدد من الأطفال في مدرسة بالرصاص على يد مجموعة مسلحة متمردة.
الحرب الناتجة عن تعصب الطرفين اللغوي، المستورد من الدولتين المستعمرتين للمنطقة سابقا، فرنسا وإنجلترا، تسببت في تشريد مئات الآلاف وحرمان نسبة مهمة من أطفال المنطقة من التمدرس.

مهما فعلت فرنسا، فلن تحجب نور الشمس الإسلامية بغربال الفوببا التي تجتاحها.. وهي لن تقنع عاقلا متوازنا، بأن الإسلام هو الإرهاب، أو بأن حرية التعبير تدوس مقدسات المسلمين، ولكن العقوبة بانتظار من يشكك في أكاذيب اليهود.
لقد أصاب إعلان مريم عن إسلامها، رئيس قومها بالجنون..
 

إذا أردتم العقاب المؤلم لفرنسا والضربة الموجعة لرئيسها وساستها ونخبها...
قاطعوا لغتها الفرنسية...
*اسحبوا أبناءكم من مدارسها في بلادكم;
*طالبوا حكومتكم بتطبيق المادة السادسة من دستوركم;
*اضغطوا على رجال أعمالكم وإدارات مؤسساتكم العامة والخاصة للتخلي عن اعتماد واستخدام اللغة الفرنسية...
هذا هو الجزاء الأوفى والعقاب الأمضى للفرنسيين...

عبد الحميد الصائغ الفقيه المالكي الذي أفتى بالمقاطعة الاقتصادية

تدوينة 
رسولنا خط أحمر. مقاطعة الثقافة الفرنسية!
بعد تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي أعلن فيها أن بلاده لن تتخلى عن الرسومات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم وللرموز الإسلامية، أعلن التخلي نهائيا عن الكتابة باللغة الفرنسية ومقاطعة كافة السلع والمنتجات الفرنسية، وعلى رأسها المنتجات الثقافية. وأدعو الكتاب المسلمين الفرنكوفونيين إلى إضراب مفتوح عن الكتابة بالفرنسية حتى تتوقف الحملة الفرنسية المعادية للإسلام.

طالب الأستاذ  المصطفى بن اكليب بتغيير أسماء الحسابات والصفحات المكتوبة بالفرنسية لتصبح بالغة العربية قائلا :" هذه معركة ذات بعد رمزي ثقافي " 

نص التدوينه : 
"نطالب من كتبوا أسماءهم على صفحاتهم باللغة الفرنسية، إذا كانوا قادرين على تغييرها إلى اللغة العربية أن يفعلوا ذلك.

هذه معركة ذات بعد رمزي وثقافي.

وعلى الساخرين أن يسخروا ."