أحداث هذه القصة تعود للعام 2020،  ولأهميتها أردنا نشرها( نقلا عن موقع العربي الجديد) لننير القارئ عن الممارسات البشعة التيتعطي صورة واضحة عن الممارسات البشعة  للمؤسسات المالية الدولية.

بينيلوبي كوجيانو غولدبيرغ (فرانس برس)
الورقة البحثية لغولدبيرغ أحرجت البنك الدولي (فرانس برس)

العربي الجديد ــ واشنطن
20 فبراير 2020

قال تقرير حديث لوزارة الخارجية الأمريكية إن موريتانيا لم تستوف الحد الأدنى من معايير الشفافية المالية، وفق تقييم أجري خلال الفترة مابين فاتح يناير إلى 31 ديسمبر 2021.

ووضع التقرير موريتانيا ضمن 69 دولة لم تستوف الحد الأدنى من المعايير من مجموع 141 بلدا، حيث لم تحقق أي تقدم ملحوظ في هذا الاتجاه، وفق التقرير.

قالت شركة }Energy الأسترالية،إنه في إطار سعيها إلى تسريع بدء إنتاج اليورانيوم في منجم  Tiris، الغني باليورانيوم شمال موريتانيا، أنها قدمت مسودة خطط الإدارة الرئيسية للترخيص بإنتاج اليورانيوم وتصديره للهيئة الوطنية للحماية من الإشعاع النووي في موريتانيا.

أعلنت شركتا “شاريوت”، و”توتال إرين” اليوم الثلاثاء عن إنشاء تحالف، لتقاسم تطوير مشروع “نور” للهيدروجين الأخضر في موريتانيا. وقالت الشريكتان إن المشروع حاليا، أصبح مملوكا بالتساوي بين الشركتين، حيث ستسعيان لمواصلة تقييم فرص الهيدروجين الأخضر في إفريقيا معًا.

قال المجلس العالمي للذهب، اليوم الثلاثاء،إن موريتانيا تتذيل ترتيب ال100 دولة الأكبر امتلاكا لاحتياطي الذهب في العالم.في أحدث جدول له لشهر سبتمبر لعام 2022، 

وقال المجلس إن موريتانيا لم تقم بأي عملية شراء خلال العام الأخيرلأي كمية من الذهب.

وكان المجلس العالمي للذهب، قد ذكر في العام الماضي أن احتياطي الذهب بلغ لدى البنك المركزي الموريتاني 12 طنا من الذهب،

بحث رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال، خلال زيارته إلى الجزائر اليوم الإثنين 5 سبتمبر/أيلول (2022) مع الرئيس عبدالمجيد تبون، التعاون في مجال توريد الغاز الجزائري إلى أوروبا.

قال الاتحاد العام لمقاولات المغرب، إنه سينظم بالتعاون مع نظيره الموريتاني، المنتدى الاقتصادي المغربي الموريتاني في 20 من شهر سبتمبر الجاري، بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.

وستحتضن مدينة الدار البيضاء المغربية هذا المنتدى، الذي سيشهد مشاركة أكثر من 100 رجل أعمال موريتاني، وعدة فاعلين اقتصاديين من القطاع.

تتمتع السواحل الموريتانية بثروات طاقية هائلة، تبلغ طاقتها الاستيعابية تريليونات الأقدام المكعبة من الغاز، ما سيضع البلد العربي في مصاف الدول المصدرة الكبرى لهذه المادة الحيوية.

تطفو الحدود البحرية بين موريتانيا والسنغال على حقول ضخمة من الغاز الطبيعي، تبلغ سعتها تريليونات الأقدام المكعَّبة، يتقاسمها البلدان بموجب تسوية للاستغلال المشترك وُقّعت مرحلتها الأولى سنة 2020. إذ تعد نواكشوط بأنها ستبدأ في تصدير غازها بحلول 2023.

قال الرئيس السنغالي ماكي صال في كلمة له الخميس خلال افتتاح النسخة الثانية من القمة شبه الإقليمية حول "مستقبل الغاز الطبيعي"، أن الرأي العام يجب أن يطلع على "قضايا وشروط وأساليب استغلال مواردنا من الغاز والنفط".

وأشار ماكي صال خلال القمة، التي تضم كلا من موريتانيا، والسنغال، وغامبيا، وغينيا بيساو، وغينيا كوناكري، أن بلاده حققت "درجة عالية في تنفيذ مبادرة الشفافية في الصناعات الاستخراجية".

قال نائب الرئيس التنفيذي للإنتاج والعمليات في شركة BP جوردون بيرل في مؤتمر صحفي اليوم الخميس بالسنغال.إنه من المتوقع أن تبحر السفينة العائمة لتخزين وتفريغ الإنتاج (FPSO)، الخاصة بمشروع “آحميم” للغاز الطبيعي المسال، من الصين إلى موقعها بحلول نهاية العام الجاري،

وأضاف أن المرحلة الأولى من مشروع GTA اكتملت بنسبة 80٪. ومن المتوقع أن تبدأ المرحلة الأولى من المشروع، المشترك بين السنغال وموريتانيا، في تسليم الغاز بحلول نهاية عام 2023.