يثير الغزو الروسي المحتمل لأوكرانيا، والعقوبات الأوروبية ضد الغاز الروسي، واحتمال وقف روسيا تدفق الغاز إلى أوروبا، مخاوف جديدة حول أمن الطاقة في القارة العجوز، في وقت تشهد فيه المنطقة أزمة حادة في مجال الطاقة، فهل يعوّض الغاز الجزائري النقص؟
دان القادة الأفارقة “بدون لبس” الأحد “موجة” الانقلابات العسكرية التي نفذت مؤخرا في القارة، خلال قمة الاتحاد الإفريقي، كما تم تأجيل جلسة نقاش مثيرة للجدل حول إسرائيل.
وكان لا بد من إدراج موضوع الانقلابات التي شهدتها القارة خلال العام الماضي – آخرها في بوركينا فاسو قبل أسبوعين – على جدول أعمال هذه القمة المنعقدة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
أعلن مسؤولون أميركيون أن الاستخبارات الأميركية تعتقد أن روسيا تكثف استعداداتها لغزو واسع النطاق لأوكرانيا وأنه بات لديها فعليا 70 بالمئة من القوة اللازمة لتنفيذ عملية كهذه.
وحشدت موسكو 110 آلاف جندي على حدود أوكرانيا، ويمكن أن تمتلك القدرة الكافية لشن هجوم في غضون أسبوعين، وفقا لهؤلاء المسؤولين الذين أبلغوا بذلك الأعضاء المنتخبين في الكونغرس الأميركي والشركاء الأوروبيين للولايات المتحدة خلال الأيام الأخيرة.
أعلن المجلس الأعلى للقضاء بتونس رفضه قرار رئيس الجمهورية قيس سعيد حله في ظل غياب كل آلية دستورية وقانونية تجيز ذلك.
كما أعلن المجلس الأعلى للقضاء بتونس، في بيان أصدره اليوم الأحد، التمسك برفضه المساس بالبناء الدستوري للسلطة القضائية والإهدار المفاجئ والمسقط لكافة ضمانات استقلالية القضاء في تقويض واضح للدستور والمواثيق والمعاهدات الدولية المصادق عليها، وفي تجاوز بين لنتائج انتخابات ثلثي أعضائه.
أقدم شاب تونسي(21 سنة) عشية قبل أمس السبت، على إضرام النار في جسده أمام منطقة الحرس الوطني بطبرقة من ولاية جندوبة (شمال غرب تونس)، احتجاجا على حجز مواشي والده من قبل إحدى الدوريات التابعة للمنطقة.
اتفقت الدول الأفريقية على تأسيس منظمة صحية جديدة للقارة، من أجل مواجهة وباء كورونا.
ووافق رؤساء الدول والحكومات على مشروع للخطة، خلال قمة للاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.
وقال جون نكينجاسونج، رئيس المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أمس: «تمت المصادقة على الفكرة»، وسوف توفر منظمة الصحة التابعة للاتحاد الأفريقي الأسس للمنظمة الجديدة، التي سوف تحمل اسم الهيئة الأفريقية للتأهب والاستجابة.
أعلنت الأمم المتحدة مقتل 25 من عناصرها جميعهم تقريبا عسكريون جراء هجمات متعددة نفذت عام 2021.
وأوضحت اللجنة الدائمة لأمن واستقلال الخدمة المدنية الدولية التابعة لنقابة موظفي الأمم المتحدة، في بيان، أن الهجمات أسفرت عن مقتل 24 عنصرا في قوات حفظ السلام للمنظمة، بينهم 2 من النساء، وكذلك موظف مدني واحد.
قال رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمد موسى فاكي، أمس السبت في أديس أبابا، إن الوضع الأمني في القارة السمراء، يتطلب اعتماد مقاربة حقيقية جديدة تسائل هيكلة السلام والأمن في الاتحاد، وعلاقته بالعوامل الجديدة التي تزعزع استقرار إفريقيا.