أوضح منسق تحدي القراءة العربي في موريتانيا، الناجي ولد عبد العزيز، أن هذه المبادرة شكلت سابقة في العصر الحديث بإحيائها تنمية مهارات اللغة العربية والرفع من مستوى الفصاحة والبلاغة في التعبير وغرس مهارات التحليل والقدرة على النقد ودعم القراءة وتغيير واقعها في العالم العربي قصد إبراز جيل جديد مشغوف بالاطلاع على المعارف بشتى أنواعها.