قالت وزيرة البيئة والتنمية المستدامة مريم بكاي إن هذه النشاطات تدخل في إطار برنامج فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزاوني "أولوياتي" الموسع، وستساهم في تخفيف وطأة الهشاشة والرفع من مستوى الظروف المعيشية للسكان.
وأكدت أمس الأربعاء، على هامش زيارة تفقد واطلاع لمجموعة من المشاريع المنفذة من قبل الوكالة الوطنية للسور الأخضر الكبير في ولاية لبراكنه -على ضرورة المحافظة على التوازن والتنوع البيئي الذي يخفف من الأضرار الناجمة عن التغيرات المناخية التي أصبحت واقعا معاشا يتطلب التزاما مجتمعيا بضرورة تغيير العقليات والمسلكيات الضارة ببئتنا.