حتى الأيسلنديون الذين لا يتحدث لغتهم غيرهم وهم أقل من سكان درب غلف بالدار البيضاء يتحدثون عن لغتهم باحترام وحب وشغف.
تحقير اللغة العربية من أخطر ما تركته فرنسا في بلادنا. فيروس خطير يقضي على العزة والثقة ويحرمنا من لغتنا العالمية.
تحقير اللغة العربية هو أساس حجج المُتفرنسين. والتحقير يجب أن يرفض لأنه إساءة وإهانة ولا تستحق أي فكرة تبنى عليه النقاش.