سجّل عملاق وسائل التواصل الاجتماعي أسوأ أسبوع له منذ يونيو 2020، مع فرار المستثمرين من الأصول ذات المخاطر العالية، في أعقاب ميل الاحتياطي الفيدرالي لتشديد سياسته النقدية. تجاوز انخفاض أسهم "ميتا" بنسبة 7.9% خلال الجلسات الخمس هذا الأسبوع، وتيرة الانخفاض التي شهدتها أسهم شركات التكنولوجيا العملاقة الأخرى، لكنه لم يقابل بزيادة في الشراء من المستثمرين الأفراد، الأمر الذي ساعد على رفع الأسهم في عمليات البيع السابقة.( المصدر: بلومبيرغ)