انطلقت اليوم الاثنين بعاصمة نيجيريا أبوجا أشغال الورشة الـ 14 لرابطة علماء و دعاة و أئمة بلدان الساحل التي ستتمحور حول "دور العلماء في معالجة ما يسمى "التطرف" و "الإرهاب" و الجريمة المنظمة بمنطقة الساحل".
و تضم هيئة علماء الساحل التي تأسست عام 2013, علماء و أئمة و دعاة يمثلون, إجمالا, 11 بلدا من منطقة الساحل, ثمانية منهم دائمو العضوية بوحدة التنسيق و الاتصال لدول الساحل الإفريقي الكائن مقرها بالجزائر.
و يتعلق الأمر بكل من الجزائر و بوركينا فاسو و ليبيا و موريتانيا و مالي و النيجر و نيجيريا و اتشاد, علاوة على ثلاثة بلدان أخرى تحمل صفة أعضاء ملاحظين و هم غينيا و السنغال و كوت ديفوار.