لقد أثبت حزب الاتحاد مساء اليوم سعة قاعدته الكبيرة بانواكشوط، وقدراته التعبوية الكبيرة، ونصاعة خطابه ضد الفساد والظلم الاجتماعي، وانحيازه لقيم العدل والانصاف.
وفي قوة الخطاب السياسي وفعالية القدرات الحزبية في الحشد والتعبئة تكمن قوة أي حزب سياسي وجماهيريته.
فالشكر الجزيل لرئيس الجمهورية الذي أعطى الدافع السياسي ووجه بالاتجاه الصحيح.
والشكر كذلك لرئيس الحزب وقياداته ومنتخبيه وقواعده المخلصة في انواكشوط.