بلدٌ تأسس على كميه من العقد النفسية و والأنانية والغدر و الكذب والتزييف والأحقاد و تصنيم المحتالين والخونة والمنافقين...،لو قسمت على العالم لمزجته....
من سيلعب دور الغلام في قصة الأخدود ويكشف الأصنام المزيفة التي يمكن أن تحرق البلد لاستمرار تمكينها ومزاياها، من سيدفعون ثمن هذا الانكشاف إلى النهاية طوبى لهم.
لكل غادر لواء يوم القيامة....وقبل ذلك لن يعتق القَدرُ أحداً من خطيئة الغدر بهذا الشعب وبأمانة الكلمة والتبيين في المواقف الفارقة في حياة الشعوب..،من صمت الآن يجب أن يصمت للأبد..وسيظلُّ جُرحُ الغدر كاللعنة العالقة فى رقبة الغادر.