كتب المفتش المصطفى ولد اگليب اليوم على صفحته:
"من نجح في مسابقة تمت رقابتها بشكل صارم ومنع فيها إدخال الهواتف أو الأوراق من خارج القاعة و قبل التصحيح تم الفصل بين اللجنة المشرفة على " التوهيم " وتلك المشرفة على "التصحيح" ثم قطع من الورقة ذلك الجزء الذي يحمل الإسم والرقم قبل تقديمها إلى المصححين ، وبقيت ورقة صماء لا لون لها ولا قبيلة ولا شريحة ، من نجح في مثل هذه المسابقة فهو يستحق النجاح وسيفيد قطاع التعليم لا محالة ، أو على الأقل فإن ذلك ما هو متوقع منه .
أمن من لم ينجح فيها فعليه أن يبحث عن وسيلة أخرى لتدبير شؤون الحياة غير التعليم ، وطرق الحياة كثيرة والحمد لله ."