أعلن رسام الكاركتير الموريتاني خالد مولاي إدريس عن فسخ عقد عمل كان يربطه مع منظمة تنموية فرنسية عاملة في شمال إفريقيا على خلفية ما سماه: "موجة الكراهية التي أطلقها الرئيس المسيء ماكرون".
وتم إبلاغ ولد مولاي إدريس - حسب ما نشره على صفحته على موقع الفيس بوك - من قبل منسق المشروع أن "الانجراف وراء العاطفة ورسم الكاريكاتير لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم قد لا يخدمهم"، وهذا ما جعله يبادر بفسخ العقد مع المنظمة حسب التدوينة.